الوكيل الاخباري - دعا رئيس مجلس الاعيان فيصل الفايز، الاتحاد الاوروبي إلى دعم الأردن اقتصاديا، خصوصا في ظل الأحداث المنطقة المتسارعة، التي أثرت على الأردن، وصعبت من حياة مواطنيه المعيشية.اضافة اعلان
وأكد الفايز خلال ترؤسه الاحتماع الذي عقدته لجنة الصداقة البرلمانية الأردنية الأوروبية، التي ترأسها العين الدكتور علياء بوران، اليوم الخميس، مع سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى المملكة ماريا هادجيثيودوسيو، وبحضور اعضاء اللجنة، ضرورة أن يتحمل المجتمع الدولي، جميع مسؤولياته تجاه الأردن لتمكينه من مواصلة دوره المحور في المنطقة وكدولة تسعى الى السلام .
وقال الفايز إن الأردن رغم صراعات المنطقة إلا أنه قوي سياسيا، وامنيا، وقادر على حماية امنه، واستقراره، مؤكدا أن دعم الأردن وتمكينه اقتصاديا هو دعم لاستقرار المنطقة، باعتباره يشكل حجر الزاوية فيها، وهذا الامر فيه مصلحة للجميع.
وثمن الفايز تصويت البرلمان الأوروبي بأغلبية ساحقة على منح الأردن 500 مليون يورو قرضا ميسرا، وذلك بعد خطاب، ألقاه الملك عبدالله الثاني أمام البرلمان الأوروبي مؤخرا، وهو ما سيعمل على التخفيف من التحديات الاقتصادية، التي يواجهها الأردن جراء ما يجري بمحطيه من صراعات وأزمات.
وثمن الفايز مواقف الاتحاد الأوروبي في دعمه مواقف الأردن بقيادة الملك تجاه عملية السلام في المنطقة، وضرورة حل الأزمة السورية سياسيا، وإنهاء الصراع العربي الإسرائيلي وفقا للقرارات الشرعية الدولية، المتمثلة بحل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع مع حزيران لعام 1967.
وطالب الفايز أن يلعب الاتحاد الأوروبي دورا أكثر فاعلية تجاه أزمات المنطقة وصراعاتها، والعمل على إنهائها، لأن أمن واستقرار المنطقة يشكل مصلحة للعالم أجمع.
كما أوضح رئيس مجلس الأعيان أهمية بحث الإمكانيات والسبل الهادفة إلى تأمين فرص عمل للكوادر الأردنية الشابة في أسواق الدول الأوروبية المختلفة.
بدورها استعرضت سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى المملكة ماريا هادجيثيودوسيو، جملة من المحاور، التي تعمل عليها سفارة الاتحاد الأوروبي، وأبرزها دعم استقرار الاقتصاد، والتنمية البشرية، ودعم اللاجئين، إلى جانب محور تحديات التغيير المناخي.
وأشادت بجهود الأردن، التي يقودها الملك عبدالله الثاني الرامية إلى احلال السلام والاستقرار في المنطقة، مثمنة دور الأردن الإنساني في استضافة اللاجئين السوريين رغم موارده المحدودة.
وأكدت حرص الاتحاد الأوروبي على تقويه علاقاته مع الأردن، التي مضى على تأسيسها نحو 40 عاما، والبناء على العلاقات القائمة لتشمل مجالات متعددة، بما يعود بالنفع على الشعب الأردن وشعوب دول الاتحاد الأوروبي.
وأكدت رئيسة اللجنة وأعضائها عمق واستراتيجية العلاقات بين الأردن والاتحاد الأوروبي، التي تقوم على التقدير والاحترام المتبادل لما فيه مصلحة الشعوب الصديقة، إلى جانب التنسيق والتشاور عالي المستوى حياة مختلف القضايا الإقليمية والعالمية بين الملك عبدالله الثاني وقادة دول الاتحاد الأوروبي.
ودعوا إلى توسيع آفاق التعاون بين المملكة ودول الاتحاد الأوروبي بمختلف المجالات وعلى رأسها الاقتصادية، والتبادل التجاري، وتعزيز الاستثمار الأوروبي في المملكة، ولا سيما أنها توفر بيئة استثمارية جاذبة.
وأكد الفايز خلال ترؤسه الاحتماع الذي عقدته لجنة الصداقة البرلمانية الأردنية الأوروبية، التي ترأسها العين الدكتور علياء بوران، اليوم الخميس، مع سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى المملكة ماريا هادجيثيودوسيو، وبحضور اعضاء اللجنة، ضرورة أن يتحمل المجتمع الدولي، جميع مسؤولياته تجاه الأردن لتمكينه من مواصلة دوره المحور في المنطقة وكدولة تسعى الى السلام .
وقال الفايز إن الأردن رغم صراعات المنطقة إلا أنه قوي سياسيا، وامنيا، وقادر على حماية امنه، واستقراره، مؤكدا أن دعم الأردن وتمكينه اقتصاديا هو دعم لاستقرار المنطقة، باعتباره يشكل حجر الزاوية فيها، وهذا الامر فيه مصلحة للجميع.
وثمن الفايز تصويت البرلمان الأوروبي بأغلبية ساحقة على منح الأردن 500 مليون يورو قرضا ميسرا، وذلك بعد خطاب، ألقاه الملك عبدالله الثاني أمام البرلمان الأوروبي مؤخرا، وهو ما سيعمل على التخفيف من التحديات الاقتصادية، التي يواجهها الأردن جراء ما يجري بمحطيه من صراعات وأزمات.
وثمن الفايز مواقف الاتحاد الأوروبي في دعمه مواقف الأردن بقيادة الملك تجاه عملية السلام في المنطقة، وضرورة حل الأزمة السورية سياسيا، وإنهاء الصراع العربي الإسرائيلي وفقا للقرارات الشرعية الدولية، المتمثلة بحل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع مع حزيران لعام 1967.
وطالب الفايز أن يلعب الاتحاد الأوروبي دورا أكثر فاعلية تجاه أزمات المنطقة وصراعاتها، والعمل على إنهائها، لأن أمن واستقرار المنطقة يشكل مصلحة للعالم أجمع.
كما أوضح رئيس مجلس الأعيان أهمية بحث الإمكانيات والسبل الهادفة إلى تأمين فرص عمل للكوادر الأردنية الشابة في أسواق الدول الأوروبية المختلفة.
بدورها استعرضت سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى المملكة ماريا هادجيثيودوسيو، جملة من المحاور، التي تعمل عليها سفارة الاتحاد الأوروبي، وأبرزها دعم استقرار الاقتصاد، والتنمية البشرية، ودعم اللاجئين، إلى جانب محور تحديات التغيير المناخي.
وأشادت بجهود الأردن، التي يقودها الملك عبدالله الثاني الرامية إلى احلال السلام والاستقرار في المنطقة، مثمنة دور الأردن الإنساني في استضافة اللاجئين السوريين رغم موارده المحدودة.
وأكدت حرص الاتحاد الأوروبي على تقويه علاقاته مع الأردن، التي مضى على تأسيسها نحو 40 عاما، والبناء على العلاقات القائمة لتشمل مجالات متعددة، بما يعود بالنفع على الشعب الأردن وشعوب دول الاتحاد الأوروبي.
وأكدت رئيسة اللجنة وأعضائها عمق واستراتيجية العلاقات بين الأردن والاتحاد الأوروبي، التي تقوم على التقدير والاحترام المتبادل لما فيه مصلحة الشعوب الصديقة، إلى جانب التنسيق والتشاور عالي المستوى حياة مختلف القضايا الإقليمية والعالمية بين الملك عبدالله الثاني وقادة دول الاتحاد الأوروبي.
ودعوا إلى توسيع آفاق التعاون بين المملكة ودول الاتحاد الأوروبي بمختلف المجالات وعلى رأسها الاقتصادية، والتبادل التجاري، وتعزيز الاستثمار الأوروبي في المملكة، ولا سيما أنها توفر بيئة استثمارية جاذبة.
-
أخبار متعلقة
-
بلدية طبقة فحل تتعامل مع انجرافات السيول
-
إنقاذ عين شاب في مستشفى الإيمان بعجلون
-
خطة طوارئ لفصل الشتاء في بلدية بيرين
-
الحمل الكهربائي يسجل 4040 ميجا واط
-
الأراضي وهيئة النزاهة في جلسة توعوية حول مخاطر الواسطة والمحسوبية
-
قائد شرطة البادية الملكية يكرم مواطن
-
إطلاق وحدة الانتقال العادل والتغير المناخي في نقابة العاملين بالكهرباء
-
استكمال مشروع حماية ضفاف الأودية من الانجراف في الطفيلة