يبدو أن أهالي العاصمة « عمّان « اصبحوا « رومانسيين « فجأة وبدون سابق انذار
ناموا على أغنيات « فهد بلاّن « واستيقظوا و» لقيوا حالهم» .. فيروزيين.اضافة اعلان
سبحان الذي يغيّر ولا يتغيّر ...
ولهذا سارع أغلب او بعض أصحاب المحال والمقاهي والكفتيريات إلى الاستعانة باسم وصورة واغنيات المطربة فيروز من أجل « تسويق « بضاعتهم من القهوة والشاي النسكافيه.
أحدث هذه « التقليعات «.. محل.. قرر « استغلال « اسم فيروز وصمم « مجسّماً « كرتونيا او خشبيا لجسم فيروز وهي تحمل « صينية « كالتي يحملها « الاولاد « في الشوارع .. يلوّحون بها مثل « الدفّ « لجلب الزبائن إلى « قهوتهم «.
طبعا ، عشّاق « سفيرتنا إلى النجوم « او» جارة القمر « غضبوا واحتجّوا و» زعلوا « وهم يرون مطربتهم الرائعة « مُلقاة على الرصيف « تبيع القهوة « وهي التي طالما علّمتنا الحب وحلّقت بنا في سماء الشوق.
واضح ان الفوضى في التسميات في العاصمة عمّان في حالة ازدهار ..» مين ازدهار « ؟
فأصبح المواطن يقرأ أسماء المشاهير على المحال التجارية.. من المطربة فيروز إلى العندليب عبد الحليم إلى أن كلثوم إلى عبد الوهّاب إلى آخره.
كذلك هناك من حاول جذب الزبائن من خلال الاستعانة بأسماء بعض الشعراء والأدباء العرب ... وصار من « الطبيعي « ان ترى صورة الشاعر محمود درويش على « كوب قهوة « او صورة فيروز او « جبران خليل جبران « أديب لبنان في بلاد المهجر...
لا أدري ان كان قانون « التسميات « في « أمانة عمّان « يبيح لهؤلاء بوضع أي اسم على المحلات والمطاعم والمقاهي وربما على « البسطات « .. فمَن بدري.. قد نجد « فستان/ انجلينا جولي « او « شورت / كلوديا شيفر « على واجهة أحد المحال في « سقف السّيل «..
عادي..
ما دامت حياتنا أصبحت « فوضى « و « سبهللة «
اليس كذلك يا أمانة العاصمة ؟
ناموا على أغنيات « فهد بلاّن « واستيقظوا و» لقيوا حالهم» .. فيروزيين.
سبحان الذي يغيّر ولا يتغيّر ...
ولهذا سارع أغلب او بعض أصحاب المحال والمقاهي والكفتيريات إلى الاستعانة باسم وصورة واغنيات المطربة فيروز من أجل « تسويق « بضاعتهم من القهوة والشاي النسكافيه.
أحدث هذه « التقليعات «.. محل.. قرر « استغلال « اسم فيروز وصمم « مجسّماً « كرتونيا او خشبيا لجسم فيروز وهي تحمل « صينية « كالتي يحملها « الاولاد « في الشوارع .. يلوّحون بها مثل « الدفّ « لجلب الزبائن إلى « قهوتهم «.
طبعا ، عشّاق « سفيرتنا إلى النجوم « او» جارة القمر « غضبوا واحتجّوا و» زعلوا « وهم يرون مطربتهم الرائعة « مُلقاة على الرصيف « تبيع القهوة « وهي التي طالما علّمتنا الحب وحلّقت بنا في سماء الشوق.
واضح ان الفوضى في التسميات في العاصمة عمّان في حالة ازدهار ..» مين ازدهار « ؟
فأصبح المواطن يقرأ أسماء المشاهير على المحال التجارية.. من المطربة فيروز إلى العندليب عبد الحليم إلى أن كلثوم إلى عبد الوهّاب إلى آخره.
كذلك هناك من حاول جذب الزبائن من خلال الاستعانة بأسماء بعض الشعراء والأدباء العرب ... وصار من « الطبيعي « ان ترى صورة الشاعر محمود درويش على « كوب قهوة « او صورة فيروز او « جبران خليل جبران « أديب لبنان في بلاد المهجر...
لا أدري ان كان قانون « التسميات « في « أمانة عمّان « يبيح لهؤلاء بوضع أي اسم على المحلات والمطاعم والمقاهي وربما على « البسطات « .. فمَن بدري.. قد نجد « فستان/ انجلينا جولي « او « شورت / كلوديا شيفر « على واجهة أحد المحال في « سقف السّيل «..
عادي..
ما دامت حياتنا أصبحت « فوضى « و « سبهللة «
اليس كذلك يا أمانة العاصمة ؟
-
أخبار متعلقة
-
لا يمكن هزيمة الكاتب (2-2) عبدالجبار أبو غربية نموذجاً ومُلهِماً !!
-
النمو الاقتصادي السعودي وفي الخليج العربي
-
اتهامات للأميريكيين في عمان
-
نحنحة
-
أسرى لكن برغبتهم ..!!.
-
لا يمكن هزيمة الكاتب (1 - 2) هشام عودة نموذجاً وملهِماً !!
-
إلى متى ستحتمل الضفة الغربية؟
-
اليوم عيدُ ميلادي